هكذا يريدنا اعدائنا بلا قياده بلا هوية بلاسياده بلا استقلال،يريدنا خاضعين اذلا منفذين لسياستهم ومطيعين لأوامرهم ،وهذا هو مشروع الصهاينة ،ومن عارضهم او وقف في طريق مشروعهم ورفض الخضوع والأنقياد لهم تكون نهايته القتل عن طريق الأغتيال بضربات طيرانهم اوالعبوات والأحزمه الناسفه والسيارات المفخخه وكلها عمليات استخباراتية ينفذها الموساد الصهيوني ،والذي قام بعشرات الأغتيالات لقيادات ورموز عربية بضربات الطيران خاصه ًقياده المقاومة في فلسطين ولبنان ومنهم على سبيل الذكر السيد عباس موسوي امين عام حزب الله السابق في عام 1992.
اقراء المزيد